فوائد من كتاب الغاية من شرح الهداية للجزري شرح/ الشوكاني"
الجزء الأول :
124- الرحلة في طلب العلم الحديث ، قال ابن أدهم : إن الله يدفع البلاء عن هذه الأمة برحلة أصحاب الحديث.
- وذم ابن معين من لم يرحل ، وقال فيهم لا تؤنس منهم رشداً.
126- كان ابن المبارك يكتب عمن هم دونه فيُقال له , فيقول : لعل الكلمة التي فيها نجاتي لم تقع لي بعد.
144- قال الملائي: إذا بلغك شيء من الخير فاعمل به لو مرة تكون من أهله .
ويكون العمل به سبباً لحفظه , كما قال وكيع : إذا أردت حفظ الحديث فاعمل به.
220- قل أن يمهر في الحديث من لم يفعله.
283- أجمعوا على قبول روايه المعنعن إذا جمع شروط : عدالة المحدثين – لقاء بعضهم بعضاً مجالسة – البراءة من التدليس.
337- ولم تعدم الأمة المحمدية في كل عصر من يقوم بحفظ السنة وينفي عنها ما ليس منها.
385- لفظ "بس" هو صوت يسكن به الراعي الناقة عند الحلب كأنه قال : أمسك لا تزد.
389- قال المؤلف : وأما آخر الصحابة موتاً بالإضافة إلى النواحي فقد أفردهم ابن منده في جزء.
392- المخضرمين : أدركوا الجاهلية وزمن الرسول صلى الله عليه وسلم ، وقيل : كانوا إذا أسلموا خضرموا آذان الإبل أي قطعوها لتكون علامة لإسلامهم إذا أغير عليهم.
408- الأسماء : هي التي وضعت علامة على مسمياتها ، والألقاب : جمع لقب الذي دل على رفعه أو ضعه , والكنى : ما صدرت بأب أو وأم.
الجزء الثاني :
509- أصح ماجاء في رواية الحديث الغريب هو ما جاء مفسراً في رواية أخرى.
وأجمع كتب في هذا ( النهاية ) لابن الأثير , وقد اعتمده الأئمة وتنافسوا في تحصيله واختصاره والاستدراك عليه.
622- مسألة التصدي لتعليم الناس , قال المؤلف : الصحيح أنه متى احتيج إلى ما عنده استحب له التصدي لنشره، والجلوس لذلك في أي سن كان.
622- نشر العلم عند الحاجة إليه لازم والممتنع من ذلك عاص آثم.
634- قال الخطابي: أفضل المسلمين رجل أحي سنه من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أميتت فاصبروا يا أصحاب السنن فإنكم أقل الناس.
عدد الزوار 61
الجزء الأول :
124- الرحلة في طلب العلم الحديث ، قال ابن أدهم : إن الله يدفع البلاء عن هذه الأمة برحلة أصحاب الحديث.
- وذم ابن معين من لم يرحل ، وقال فيهم لا تؤنس منهم رشداً.
126- كان ابن المبارك يكتب عمن هم دونه فيُقال له , فيقول : لعل الكلمة التي فيها نجاتي لم تقع لي بعد.
144- قال الملائي: إذا بلغك شيء من الخير فاعمل به لو مرة تكون من أهله .
ويكون العمل به سبباً لحفظه , كما قال وكيع : إذا أردت حفظ الحديث فاعمل به.
220- قل أن يمهر في الحديث من لم يفعله.
283- أجمعوا على قبول روايه المعنعن إذا جمع شروط : عدالة المحدثين – لقاء بعضهم بعضاً مجالسة – البراءة من التدليس.
337- ولم تعدم الأمة المحمدية في كل عصر من يقوم بحفظ السنة وينفي عنها ما ليس منها.
385- لفظ "بس" هو صوت يسكن به الراعي الناقة عند الحلب كأنه قال : أمسك لا تزد.
389- قال المؤلف : وأما آخر الصحابة موتاً بالإضافة إلى النواحي فقد أفردهم ابن منده في جزء.
392- المخضرمين : أدركوا الجاهلية وزمن الرسول صلى الله عليه وسلم ، وقيل : كانوا إذا أسلموا خضرموا آذان الإبل أي قطعوها لتكون علامة لإسلامهم إذا أغير عليهم.
408- الأسماء : هي التي وضعت علامة على مسمياتها ، والألقاب : جمع لقب الذي دل على رفعه أو ضعه , والكنى : ما صدرت بأب أو وأم.
الجزء الثاني :
509- أصح ماجاء في رواية الحديث الغريب هو ما جاء مفسراً في رواية أخرى.
وأجمع كتب في هذا ( النهاية ) لابن الأثير , وقد اعتمده الأئمة وتنافسوا في تحصيله واختصاره والاستدراك عليه.
622- مسألة التصدي لتعليم الناس , قال المؤلف : الصحيح أنه متى احتيج إلى ما عنده استحب له التصدي لنشره، والجلوس لذلك في أي سن كان.
622- نشر العلم عند الحاجة إليه لازم والممتنع من ذلك عاص آثم.
634- قال الخطابي: أفضل المسلمين رجل أحي سنه من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أميتت فاصبروا يا أصحاب السنن فإنكم أقل الناس.
عدد الزوار 61