رفض المدافع الاتحادي أحمد الدوخي التعليق على إمكانية عودته للاحتراف من جديد في صفوف ناديه السابق الهلال عقب نهاية عقده الحالي مع الاتحاد واكتفى بالقول: أنا اتحادي وعقدي ساري المفعول ووجدت داخل هذا النادي كل دعم إداري وجماهيري ولا يمكن لي تحديد مصيري في المرحلة المقبلة لحين نهاية العقد بالرغم من أنني أؤكد وبقوة على اعتزازي بنادي الاتحاد في كافة الجوانب التي أجدها معهم.
وأشار الدوخي إلى مشاركته الأخيرة مع الهلال في مهرجان تكريم قائد المنتخب السعودي السابق سامي الجابر أمام مانشستر يونايتد الإنجليزي وردة الفعل التي وجدها من قبل الجمهور الهلالي تجاهه وقال: لا أستطيع نكران أنني عشت سنوات طويلة وجميلة مع الجماهير الهلالية حققت خلالها مع ناديّ السابق العديد من الإنجازات وتواجدت مع المنتخب في تلك الفترة وكان للجمهور دورمباشراً في بروزي وتوهجي وأسعدني كثيراً تصفيقهم لي من جديد في اعتزال صديقي سامي الجابر الذي لم ينسني في أهم يوم يكرم فيه بعد ختام مشواره الكروي، وأنا لست غاضباً أبداً من أي شيء غير إيجابي يصدر عن جمهور الهلال أو أي جمهور آخر عندما ألعب مع الاتحاد ضد فريقهم وهذا أمر طبيعي ومعتاد في طريقة التشجيع بين جماهير الأندية وفي ذات الوقت لن أوفي جمهور الاتحاد حقهم مهما قلت من الثناء لأنهم وقفوا معي وساندوني في كل المناسبات.. وفي الوقت الحالي أتطلع مع زميلي قائد الفريق محمد نور وبقية اللاعبين لتحقيق بطولة الدوري والعودة من جديد بالفوز بلقب دوري أبطال آسيا والوصول إلى كأس العالم.
وذهب المدافع الاتحادي للحديث عن غيابه عن قائمة المنتخب السعودي طوال الأشهر الماضية وقال: المنتخب يبقى دائما حلمي الأكبر الذي أبحث عنه والهدية الأهم التي ينتظرها أي لاعب يمثل ناديه وأنا لازلت أطمح بوجود فرصة مرة أخرى في خدمة الوطن وطالما أنني موجود وأواصل اللعب فإنني سأفكر في ارتداء شعار الأخضر مع ثقتي الكبيرة بأن كافة زملائي المتواجدين في المنتخب يستحقون فرصة ارتداء الشعار.
وأشار الدوخي إلى مشاركته الأخيرة مع الهلال في مهرجان تكريم قائد المنتخب السعودي السابق سامي الجابر أمام مانشستر يونايتد الإنجليزي وردة الفعل التي وجدها من قبل الجمهور الهلالي تجاهه وقال: لا أستطيع نكران أنني عشت سنوات طويلة وجميلة مع الجماهير الهلالية حققت خلالها مع ناديّ السابق العديد من الإنجازات وتواجدت مع المنتخب في تلك الفترة وكان للجمهور دورمباشراً في بروزي وتوهجي وأسعدني كثيراً تصفيقهم لي من جديد في اعتزال صديقي سامي الجابر الذي لم ينسني في أهم يوم يكرم فيه بعد ختام مشواره الكروي، وأنا لست غاضباً أبداً من أي شيء غير إيجابي يصدر عن جمهور الهلال أو أي جمهور آخر عندما ألعب مع الاتحاد ضد فريقهم وهذا أمر طبيعي ومعتاد في طريقة التشجيع بين جماهير الأندية وفي ذات الوقت لن أوفي جمهور الاتحاد حقهم مهما قلت من الثناء لأنهم وقفوا معي وساندوني في كل المناسبات.. وفي الوقت الحالي أتطلع مع زميلي قائد الفريق محمد نور وبقية اللاعبين لتحقيق بطولة الدوري والعودة من جديد بالفوز بلقب دوري أبطال آسيا والوصول إلى كأس العالم.
وذهب المدافع الاتحادي للحديث عن غيابه عن قائمة المنتخب السعودي طوال الأشهر الماضية وقال: المنتخب يبقى دائما حلمي الأكبر الذي أبحث عنه والهدية الأهم التي ينتظرها أي لاعب يمثل ناديه وأنا لازلت أطمح بوجود فرصة مرة أخرى في خدمة الوطن وطالما أنني موجود وأواصل اللعب فإنني سأفكر في ارتداء شعار الأخضر مع ثقتي الكبيرة بأن كافة زملائي المتواجدين في المنتخب يستحقون فرصة ارتداء الشعار.