بـآلصوور >>>سعودي يبتلع 22 عقربا خلال 3 دقائق <hr style="COLOR: #ffffff" SIZE=1>
واصل السعودي ماجد صالح المالكي وسط نظرات ذهول واستغراب أكثر من عشرين شخصاً التهام العقارب بنهم وشراهة غير مهتما بنظرات الاستهجان له.
وقد استطاع المالكي تناول قرابة 22 عقرباً خلال مدة لا تتجاوز ثلاث دقائق في محاولة منه للدخول إلى موسوعة جينيس العالمية.
واحتشد جمهور في أحد معارض الحيوانات الأليفة بمدينة الرياض لمشاهدة المالكي والابتسامة على وجهه وهو يأكل العقارب دون أن يشعر بأية عوارض صحية .
ونقلت جريدة "الجزيرة" السعودية عن المالكي قوله :
" إنه بدأ منذ أكثر من 21 سنة التهام العقارب وهو يشعر بمتعة كبيرة أثناء تناوله لها وأشعر بالمتعة حين بدأت تناولها".
وأوضح ملتهم العقارب أن هذه المتعة لا يعلمها إلا من يذوق طعمها ، مشفقا على الناس حين أراهم يشمئزون من منظري وأنا أتناول العقارب.
وينفي المالكي أن تكون الشهرة هدفه من هذه العملية،
مؤكدا أن حبه للتحدي والإثارة واجتياز أصعب المواقف هو الذي دعاه إلى ذلك لأنها هواية مزروعة في دمي ولن أتركها إلا بالموت.
وقال المالكي :
" أسعى إلى أن أسجل اسمي في موسوعة جينيس وأتمنى أن يكون ذلك قريباً، حيث أنهيت الإجراءات المطلوبة وإن شاء الله سيكون اسمي في الموسوعة".
كما أشار محب العقارب إلى أنه لم يراجع طبيباً في حياته وبالتالي لم يشعر بأي أعراض أو آثار ناجمة عن قيامه بتناول العقارب، كما أنه لا يوجد أحد في أسرته جرب هذه الهواية الغريبة.
وفي هذا السياق أوضح محمد الأحيدب مدير عام المركز الوطني لإنتاج الأمصال واللقاحات بالحرس الوطني
أن السم لا يؤثر في جسم الإنسان وشأنه كأي بروتين يهضم في المعدة شريطة عدم وجود تقرحات أو جروح في الفم أو المريء أو الأسنان.
وأكد الأحيدب عدم صحة مقولة :" إن سم العقرب والثعبان لا يعطي مناعة لجسم الإنسان في حالة إذا ما تعرض مرة أخرى للدغة،
مشيرا إلى أهمية طمأنة المصاب حتى يتم إسعافه.
وأظهر الأحيدب الاختلاف بين الأشخاص الذين يتعاطون السموم الكيميائية وخلافها بهدف الانتحار عن طريق الفم والتي قد تؤدي إلى الوفاة بخلاف السموم الحيوانية
واصل السعودي ماجد صالح المالكي وسط نظرات ذهول واستغراب أكثر من عشرين شخصاً التهام العقارب بنهم وشراهة غير مهتما بنظرات الاستهجان له.
وقد استطاع المالكي تناول قرابة 22 عقرباً خلال مدة لا تتجاوز ثلاث دقائق في محاولة منه للدخول إلى موسوعة جينيس العالمية.
واحتشد جمهور في أحد معارض الحيوانات الأليفة بمدينة الرياض لمشاهدة المالكي والابتسامة على وجهه وهو يأكل العقارب دون أن يشعر بأية عوارض صحية .
ونقلت جريدة "الجزيرة" السعودية عن المالكي قوله :
" إنه بدأ منذ أكثر من 21 سنة التهام العقارب وهو يشعر بمتعة كبيرة أثناء تناوله لها وأشعر بالمتعة حين بدأت تناولها".
وأوضح ملتهم العقارب أن هذه المتعة لا يعلمها إلا من يذوق طعمها ، مشفقا على الناس حين أراهم يشمئزون من منظري وأنا أتناول العقارب.
وينفي المالكي أن تكون الشهرة هدفه من هذه العملية،
مؤكدا أن حبه للتحدي والإثارة واجتياز أصعب المواقف هو الذي دعاه إلى ذلك لأنها هواية مزروعة في دمي ولن أتركها إلا بالموت.
وقال المالكي :
" أسعى إلى أن أسجل اسمي في موسوعة جينيس وأتمنى أن يكون ذلك قريباً، حيث أنهيت الإجراءات المطلوبة وإن شاء الله سيكون اسمي في الموسوعة".
كما أشار محب العقارب إلى أنه لم يراجع طبيباً في حياته وبالتالي لم يشعر بأي أعراض أو آثار ناجمة عن قيامه بتناول العقارب، كما أنه لا يوجد أحد في أسرته جرب هذه الهواية الغريبة.
وفي هذا السياق أوضح محمد الأحيدب مدير عام المركز الوطني لإنتاج الأمصال واللقاحات بالحرس الوطني
أن السم لا يؤثر في جسم الإنسان وشأنه كأي بروتين يهضم في المعدة شريطة عدم وجود تقرحات أو جروح في الفم أو المريء أو الأسنان.
وأكد الأحيدب عدم صحة مقولة :" إن سم العقرب والثعبان لا يعطي مناعة لجسم الإنسان في حالة إذا ما تعرض مرة أخرى للدغة،
مشيرا إلى أهمية طمأنة المصاب حتى يتم إسعافه.
وأظهر الأحيدب الاختلاف بين الأشخاص الذين يتعاطون السموم الكيميائية وخلافها بهدف الانتحار عن طريق الفم والتي قد تؤدي إلى الوفاة بخلاف السموم الحيوانية